منذ 2002، لعبت الترويكا الأوروبية دور "المهندس الدبلوماسي" في الملف النووي الإيراني، حيث قادت المفاوضات وساهمت في صياغة اتفاق 2015، وبعد انسحاب أميركا، تحولت إلى "حارس" للاتفاق، محاولة إنقاذه.
الشرق
تصنيفات
دقائق القراءة - 1
نُشر:
آخر تحديث:
منذ 2002، لعبت الترويكا الأوروبية دور "المهندس الدبلوماسي" في الملف النووي الإيراني، حيث قادت المفاوضات وساهمت في صياغة اتفاق 2015، وبعد انسحاب أميركا، تحولت إلى "حارس" للاتفاق، محاولة إنقاذه.