منذ 2011، تستضيف قطر مكتب حماس بعد خروج الحركة من دمشق. دعمت الدوحة غزة ماليًا وإنسانيًا، بينما تواجه ضغوطًا أميركية. وجاء الهجوم الإسرائيلي على الدوحة ليثير التساؤل: هل يمكن استمرار دور قطر كوسيط في ظل التوترات؟
الشرق
تصنيفات
دقائق القراءة - 1
نُشر:
آخر تحديث:
منذ 2011، تستضيف قطر مكتب حماس بعد خروج الحركة من دمشق. دعمت الدوحة غزة ماليًا وإنسانيًا، بينما تواجه ضغوطًا أميركية. وجاء الهجوم الإسرائيلي على الدوحة ليثير التساؤل: هل يمكن استمرار دور قطر كوسيط في ظل التوترات؟