أثارت تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترمب بحق المهاجرين الصوماليين في ولاية مينيسوتا جدلاً واسعاً، وانعكست على شكل موجة من المخاوف والمضايقات ذات الطابع "العنصري" حتى بين من يحملون الجنسية الأميركية. ومع وجود نحو 87 ألف شخص من أبناء الجالية الصومالية، تتزايد التداعيات السياسية والاجتماعية المباشرة، لتجعل تفاصيل حياتهم اليومية محاطة بالحذر والقلق.