دبي - رجب جلال
بلغت المساعدات التي تلقتها أوكرانيا من دول ومؤسسات عدّة، منذ بدء الغزو الروسي في 24 فبراير، نحو 23 مليار دولار على الأقل، بحسب رصد لـ"الشرق"، حتى صباح الجمعة، فيما أعلنت الحكومة الأوكرانية أن خسائرها جراء الغزو بلغت 119 مليار دولار.
وفي ما يلي أبرز المساعدات المعلن عنها، والتي بلغت بحسب رصد "الشرق"، 22 مليار و 793 مليون و555 ألف دولار، بخلاف المساعدات العينية التي لم يعلن عن قيمتها.
أميركا: 13.6 مليار دولار
أقرّ الكونجرس الأميركي، مساء الخميس، الميزانية الفيدرالية الجديدة، ومن ضمنها 13.6 مليار دولار للأزمة الأوكرانية ومساعدة كييف على التصدّي للغزو الروسي وتداعياته، ويوزع المبلغ على شقين اقتصادي وإنساني، إلى جانب تزويد كييف بأسلحة وذخيرة.
وأقرّ مجلس الشيوخ، الميزانية بأغلبية من الحزبين، غداة إقرارها من مجلس النواب، وينتظر إحالة مشروع قانون الموازنة إلى الرئيس جو بايدن للمصادقة عليه ونشره قانونا نافذاً.
وتشمل الحزمة مبلغ 2.6 مليار دولار للمساعدات الإنسانية، وأكثر من مليار دولار لدعم اللاجئين الذين فروا من بلدهم بسبب الحرب، كما تذهب ملايين أخرى لتمويل الردّ على موسكو، بدءاً بالعقوبات التي فرضتها الولايات المتّحدة على أفراد من النخبة الروسية.
وكانت واشنطن سلمت الجيش الأوكراني كمية كبرى من المساعدات العسكرية غير المسبوقة بقيمة 350 مليون دولار، قبل نهاية فبراير، وأعلنت وقتها عزمها صرف دفعة جديدة ضخمة لا تقل قيمتها عن 10 مليارات دولار تتضمن شقاً اقتصادياً وإنسانياً، إضافة إلى المزيد من الأسلحة والذخائر.
البنك الدولي: 3 مليارات دولار
أعلن البنك الدولي، في 7 مارس، أنّ مجلس إدارته وافق على تقديم مساعدة إضافية فورية لأوكرانيا أُطلق عليها اسم "تمويل التعافي من حالة الطوارئ الاقتصادية في أوكرانيا" أو "أوكرانيا الحرّة" تحصل بموجبها كييف في الحال على مبلغ 489 مليون دولار.
كانت المؤسسة المالية الدولية ومقرّها واشنطن، أعلنت أول مارس، أنّها تحضّر لتقديم مساعدة مالية طارئة إلى أوكرانيا قيمتها 3 مليارات دولار، بينها 350 مليون دولار يمكن الإفراج عنها فوراً.
وبعد نحو أسبوع، قال البنك في بيان، نشرته "فرانس برس" إنّ مجلس إدارته وافق على هذه المساعدة الطارئة ورفع قيمة المبلغ الذي يمكن لكييف الاستفادة منه فوراً من 350 مليون إلى 489 مليون دولار، عبارة عن قرض تكميلي بقيمة 350 مليون وضمانات بقيمة 139 مليون.
وبحسب البيان فإنّ القرض التكميلي الذي يتم الإفراج عنه فوراً "سيساعد الحكومة على توفير خدمات أساسية للأوكرانيين، بما في ذلك رواتب العاملين في المستشفيات ومعاشات المسنّين والبرامج الاجتماعية للفئات الضعيفة".
ولفت البنك في بيانه إلى أنّه بالإضافة إلى هذا القرض وافق مجلس إدارته على منح أوكرانيا تمويلاً بقيمة 134 مليون دولار وتمويل مواز بقيمة 100 مليون دولار.
وبهذا ترتفع قيمة المساعدة الطارئة الإجمالية التي أقرّها البنك لأوكرانيا إلى 723 مليون دولار.
وفي بيانه أوضح البنك أنّ هولندا والسويد ساهمتا في هذا المبلغ بمقدار 89 مليون دولار للأولى و50 مليون دولار للثانية.
ولفت البنك الدولي إلى أنّه أنشأ أيضاً "صندوقاً ائتمانياً متعدّد المانحين تُصرف موارده على أساس عاجل لتسهيل توجيه موارد المنح من المانحين إلى أوكرانيا، وقد ساهمت فيه حتى اليوم المملكة المتحدة والدنمارك ولاتفيا وليتوانيا وآيسلندا بقيمة إجمالية بلغت 134 مليون دولار".
البنك الأوروبي: 2.4 مليار دولار
البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، أعلن في 9 مارس، رصد حزمة مساعدات بـ2.2 مليار يورو (نحو 2.4 مليار دولار) للمتضررين من الحرب من سكان، وشركات، ودول، بما في ذلك تلك التي تستضيف لاجئين.
وأكد، في بيان، عزمه تأمين الأموال سريعاً لدعم الشركات الأوكرانية، ومتى أمكن، مساعدة المؤسسات التجارية على نقل مقارها لضمان مواصلة عملها.
صندوق النقد: 1.4 مليار دولار
مجلس إدارة صندوق النقد الدولي، وافق في 10 مارس، على تقديم مساعدة مالية طارئة لأوكرانيا بقيمة 1.4 مليار دولار لمساعدتها على مواجهة "أزمة إنسانية واقتصادية هائلة".
وقالت المديرة العامة للصندوق كريستالينا جورجييفا إنّ هذه المساعدة الفورية ستؤمّن لكييف "دعماً مالياً حاسماً" من شأنه أن "يمكّنها من تلبية الاحتياجات العاجلة لميزان المدفوعات والناتجة عن تداعيات الحرب".
وأضافت أنّ الصندوق يأمل أن تعمل هذه المساعدة "كمحفّز" لشركاء ماليين آخرين، محذّرة من أنّ اقتصاد أوكرانيا سيشهد هذه السنة "ركوداً عميقاً".
وقبل الغزو الروسي كان الصندوق قد توقع أن يسجّل الاقتصاد الأوكراني في 2022 نمواً بنسبة 3.6%، خاصة أنها إحدى أفقر دول أوروبا، وكانت قبل الغزو تستفيد من برنامج مساعدات من الصندوق.
وكان يفترض أن تحصل كييف بموجب هذا البرنامج على 2.2 مليار دولار بنهاية يونيو، لكنّ الصندوق ألغى هذا البرنامج بطلب من الحكومة الأوكرانية.
ويفترض بالأموال المرصودة في الميزانية للأزمة الأوكرانية أن تتيح لكييف حماية الشبكة الكهربائية في البلاد والتصدّي للهجمات السيبرانية والاستحواذ على أسلحة دفاعية.
الاتحاد الأوروبي: 1.3 مليار دولار
وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي، الذين اجتمعوا في بروكسل، قب بدء الغزو بـ3 أيام، أعلنوا تقديم مساعدة مالية كلية طارئة بقيمة 1.2 مليار يورو (نحو 1.3 مليار دولار) في شكل قروض لتعزيز الاستقرار في أوكرانيا.
وقال بيان للمجلس الأوروبي، إن الاتحاد يعتزم تقديم الدعم السريع على ضوء الأزمة الحادة لتعزيز قدرة أوكرانيا على الصمود، مشيراً إلى أن المجلس أنهى اعتماده للمبلغ، بعد 21 يوماً فقط من تقديم المفوضية لاقتراحها".
بريطانيا: 524 مليون دولار
رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، أعلن في 6 مارس، تخصيص مساعدات بقيمة 100 مليون دولار لأوكرانيا، عبر البنك الدولي "للتخفيف من الضغوط المالية التي أحدثها الغزو غير المبرر وغير القانوني" من جانب روسيا والسماح باستمرار عمل الدولة الأوكرانية.
وقالت الحكومة، في بيان، إن جونسون حدد "خطة عمل" من 6 نقاط تهدف إلى "إفشال" الغزو الروسي لأوكرانيا، بحسب وكالة "فرانس برس".
ويُضاف هذا التمويل إلى 220 مليون جنيه إسترليني (266 مليون يورو) من المساعدات الطارئة والإنسانية التي أعلِن عنها سابقاً.
كما قدمت الحكومة البريطانية ضمانات ائتمانية لأوكرانيا تصل إلى 500 مليون دولار.
وفي اليوم التالي، أعلن جونسون تعهد حكومته بتقديم 175 مليون جنيه إسترليني (230.28 مليون دولار) أخرى لمساعدة أوكرانيا في التعامل مع الأزمة الإنسانية الآخذة في التفاقم.
وأوضح، أن التمويل الإضافي يرفع الدعم البريطاني لأوكرانيا إلى حوالي 400 مليون جنيه إسترليني (حوالي 524 مليون دولار)، بحسب "رويترز".
وقال جونسون في مؤتمر صحافي: "يسعني الإعلان عن 175 مليون جنيه إسترليني أخرى مساعدات بريطانية لأوكرانيا، منها 100 مليون دولار ستقدم مباشرة إلى الحكومة الأوكرانية".
كندا: 182 مليون دولار
أعلنت الحكومة الكندية، في 28 فبراير، إرسال مساعدات عسكرية إضافية غير قتالية لأوكرانيا بقيمة ما لا يقل عن 25 مليون دولار، تشمل الخوذات والدروع الواقية للبدن والأقنعة الواقية من الغازات ومعدات الرؤية الليلية.
وقالت وزيرة الخارجية الكندية ميلانى جولي، فى مؤتمر صحافي، بجانب وزيرة الدفاع أنيتا أناند: إنها تنسق مع نظيرها البولندى لتسليم الشحنات إلى أوكرانيا.
فيما أكدت أناند أنه تم تسليم أكثر من 7 ملايين دولار من المساعدات العسكرية المميتة التى تعهدت بها كندا فى السابق.
وفي أول مارس، أعلن وزير التنمية الدولية الكندية هارجيت ساجان عن تقديم بلاده 100 مليون دولار لتلبية الاحتياجات الإنسانية الفورية لأوكرانيا .
وقال ساجان في بيان، إن كندا تتحد مع المتضررين من النزاع في أوكرانيا وهذا هو السبب في أننا نعلن عن 100 مليون دولار كمساعدات إنسانية لتلبية الاحتياجات الإنسانية الأكثر إلحاحا على الأرض في أوكرانيا .
وأوضح ساجان أن هذا الدعم سيساعد في توفير الخدمات الصحية الطارئة والحماية ودعم السكان النازحين والخدمات المنقذة للحياة مثل المأوى والمياه والصرف الصحي والغذاء.
وبعد 3 أيام أعلنت أنها قررت إرسال تجهيزات عسكرية إضافية بقيمة 50 مليون دولار لمساعدة أوكرانيا في مواجهة الغزو الروسي لأراضيها، وفق رئيس الوزراء جاستن ترودو، بحسب "فرانس برس".
إيطاليا: 120 مليون دولار
قدمت إيطاليا مساعدات بقيمة 110 ملايين يورو (نحو 120.7 مليون دولار) للحكومة الأوكرانية في "إشارة تضامن ودعم"، وفق ما كتب وزير الخارجية لويجي دي مايو على "تويتر"، من دون إعطاء المزيد من التفاصيل.
فرنسا: 111 مليون دولار
أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، في أول مارس، تخصيص 100 مليون يورو إضافية (111 مليون دولار) كمساعدات مالية وإنسانية لأوكرانيا.
وذكرت الوزارة، في بيان، أن فرنسا تقدم هذه المساعدات "استجابة لطلب السلطات الأوكرانية لمواجهة الوضع الإنساني في أوكرانيا الناجم عن الغزو الروسي للبلاد".
وأكد البيان أن الحزمة المالية جاءت "لتوفير استجابة لاحتياجات السكان المتضررين من النزاع"، وأنها ستقدم على شكل "مساعدات إنسانية طارئة".
وأشار البيان إلى مغادرة 8 أطنان من المساعدات، من فرنسا إلى أوكرانيا، مؤكداً أن هناك مساعدات إنسانية أخرى لأوكرانيا "قيد الدراسة"، كما أرسلت بالفعل 33 طناً من المساعدات الطارئة إلى أوكرانيا عبر بولندا، تتضمن الخيام والبطانيات وأكياس النوم.
هولندا: 22 مليون دولار
أعلنت هولندا إرسال 20 مليون يورو (نحو 22 مليون دولار) من المساعدات الإنسانية من مواد غذائية ومياه ومعدات طبية للنازحين، كما أعلنت وزارة الدفاع أنها "أرسلت بنادق فائقة الدقة وخوذاً"، وفي رسالة إلى البرلمان الهولندي، كتبت الوزارة أنها ستؤمن "في أقرب وقت ممكن 200 صاروخ أرض - جو ستينجر لأوكرانيا".
سلوفاكيا: 12 مليون دولار
أعلن وزير الدفاع السلوفاكي ياروسلاف ناد، أن بلاده قررت إرسال ذخائر مدفعية ووقوداً بقيمة إجمالية تبلغ 11 مليون يورو (نحو 12 مليون دولار) إلى أوكرانيا.
وأوضح ناد أن الشحنة تشمل 12 ألف طلقة من عيار 120 مليمترا، و 10 ملايين لتر من وقود الديزل، و2.4 مليون لتر من وقود الطائرات.
تايوان: 10.6 مليون دولار
وزير الخارجية التايواني جوزيف وو، أعلن في 7 مارس، أن بلاده جمعت أكثر من 300 مليون دولار تايواني (10.6 مليون دولار) لمساعدة الأوكرانيين المهاجرين منذ أن دشنت وزارته حساباً للتبرعات.
وقدم مكتب الممثل لتايوان في بولندا، في اليوم نفسه، أول دفعة بقيمة 100 مليون دولار تايواني لوكالة اللاجئين، بحسب "رويترز".
كوريا الجنوبية: 10 ملايين دولار
قررت الحكومة الكورية الجنوبية، في أول مارس، تقديم مساعدة إنسانية بقيمة 10 ملايين دولار للاجئين من أوكرانيا، وصرحت وزارة الخارجية، بأن الحكومة قررت منح مساعدات إنسانية لحكومة أوكرانيا من أجل دعم اللاجئين.
وأعربت الحكومة الكورية عن أملها في أن تكون تلك المساعدات مفيدة للشعب الأوكراني، وأكدت أنها ستواصل العمل على تسوية الأزمة الأوكرانية.
التشيك: 8.3 مليون دولار
صادقت جمهورية التشيك على منح كييف 4 آلاف قذيفة مدفعية، و30 ألف مسدس و 7 آلاف بندقية هجومية و 3 آلاف بندقية رشاشة وعشرات البنادق الفائقة الدقة فضلاً عن مليون رصاصة، بقيمة إجمالية قدرها 7.6 مليون يورو (نحو 8.3 مليون دولار).
وأعلنت وزيرة الدفاع التشيكية، جانا سيرنوشوفا، على "تويتر" أن الحكومة وافقت على تقديم مساعدات إضافية لأوكرانيا التي تواجه هجوماً روسياً.
وأضافت: "وزارة الدفاع ستهتم أيضاً بالنقل إلى مكان يحدده الجانب الأوكراني"، مؤكدة أن "مساعدتنا لم تنته بعد".
الإمارات: 5 ملايين دولار و30 طن مساعدات
الإمارات العربية المتحدة، أعلنت في 7 مارس، إرسال طائرة تحمل 30 طناً من الإمدادات الطبية والإغاثية العاجلة إلى أوكرانيا.
وقالت وزارة الخارجية والتعاون الدولي، في بيان، إن الطائرة تحمل مواد وإمدادات طبية وإغاثية، موضحة أن الطائرة هبطت في بولندا وتم تسليم الإمدادات الطبية والإغاثية إلى السلطات الأوكرانية في بولندا.
وكانت الإمارات أعلنت من قبل، عن تبرعها بـ5 ملايين دولار استجابة لنداء الأمم المتحدة العاجل، للمدنيين المتضررين في أوكرانيا، بحسب "فرانس برس".
رومانيا: 3.3 ملايين دولار
أعلنت رومانيا أنها سترسل "وقوداً وسترات واقية من الرصاص وخوذاً وذخائر وغيرها من المعدات العسكرية بقيمة إجمالية 3 ملايين يورو (نحو 3.3 مليون دولار)".
وذكرت وزارة الدفاع أن 11 مستشفى عسكرياً على استعداد لاستقبال جرحى أوكرانيين.
السويد: 3 ملايين دولار
في 26 فبراير، أعلنت وكالة التعاون السويدية للتنمية الدولية (سيدا) أنها ستقدم 30 مليون كرونة سويدية (نحو 3 ملايين دولار) كدعم للمتضررين من الحرب.
وقال ياكوب فيرنرمان، رئيس قسم المساعدات الإنسانية في الوكالة، في بيان: "الدعم الإنساني الذي نساهم به الآن لأوكرانيا سيذهب لدعم الأشخاص الذين يمرون بأزمات خاصة".
نيوزيلندا: 1.3 مليون دولار
نيوزيلندا أعلنت، في 28 فبراير، عزمها دعم المواطنين في أوكرانيا بمساعدات إنسانية مبدئيا بقيمة 2 مليون دولار نيوزيلندي (نحو 1.3 مليون دولار).
وقالت وزيرة الخارجية النيوزيلندية، نانايا ماهوتا: "نيوزيلندا تقف إلى جانب شعب أوكرانيا المتضرر من الغزو الروسي غير المبرر"، موضحة أن هذا دعم أوّلي يهدف في المقام الأول إلى تمويل المرافق الصحية وتوفير إمدادات المواد الغذائية ومستلزمات النظافة.
الدوري الألماني: 1.1 مليون دولار
رابطة الدوري الألماني لكرة القدم، أعلنت في 3 مارس، أنها ستتبرع بمبلغ مليون يورو (نحو 1.1 مليون دولار) لمساعدات إنسانية في أوكرانيا.
وذكرت الرابطة أن الأموال ستأتي من الدخل الذي تحصل عليه من شركات البث في روسيا.
وأضافت أنها لم تنه العقد حتى الآن، لكي تصل إعلانات الدعوة إلى السلام ونبذ العنف إلى المشاهدين الروس عبر القنوات.
الصين: 792 ألف دولار
الصين، أعلنت على لسان وزير خارجيتها وأنج يي، الأربعاء، أنها أرسلت مساعدات إنسانية بقيمة 720 ألف يورو (نحو 792 ألف دولار) إلى أوكرانيا.
شركة "إيكو رايتس": 55 ألف دولار
شركة "إيكو رايتس" الصغيرة المتخصصة في تراخيص الحقوق الفكرية، أعلنت عن تبرعها بـ 55 ألف دولار للصليب الأحمر الأوكراني، وتخطط لتقديم مساعدات إضافية مع توقيع عقود شراء حقوق عرض مسلسل أدى بطولته الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، حين كان يعمل بالتمثيل.
إسرائيل: 100 طن مساعدات
أعلنت إسرائيل إرسال 100 طن من المعدات الإنسانية من ضمنها "أجهزة لتنقية المياه ومواد طبية وأدوية وخيم وأغطية وأكياس نوم ومعدات أخرى لمساعدة المدنيين الذين هربوا من منازلهم وسط البرد".
إسبانيا: 20 طن مساعدات
أعلنت إسبانيا إرسال 20 طناً من المساعدات إلى أوكرانيا، تشمل تجهيزات طبية ومعدات دفاعية مثل السترات الواقية من الرصاص، لكنها لم تحدد قيمتها.
اقرأ أيضاً:
تصنيفات
