أدى غزو روسيا لأوكرانيا إلى تطور هائل في حرب الطائرات المسيرة، لدرجة أن الولايات المتحدة وجدت نفسها متأخرة.
من المُتوقع أن تُحدث أسراب الطائرات المسيرة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي ثورة في ساحة المعركة، حيث تُطلق الشركات برمجيات متطورة بهدف جعل الهجمات أكثر فتكاً.
في خضم سباق التسلح البحري في آسيا، تسعى إندونيسيا للانضمام إلى نادي الدول المالكة لحاملات الطائرات، من خلال صفقة محتملة لشراء حاملة طائرات إيطالية "متقاعدة".
منحت وكالة المشتريات الدفاعية الفرنسية (DGA) شركة ArianeGroup عقداً لتصميم وإنتاج نسخة جديدة من الصاروخ الباليستي الذي يطلق من الغواصات M51، والمعروفة بـM51.4.
ذكرت شركة BrahMos Aerospace الهندية الروسية أن صاروخ BrahMos-NG الجديد من المرجح أن يدخل مرحلة اختبار الطيران المستقل في عام 2026
صمود أوكرانيا في مواجهة روسيا يعتمد على دعم غربي ضخم يمثل أكثر من نصف المساعدات العسكرية والمالية، وسط تراجع الدور الأميركي. كييف تخصص 26% من ناتجها المحلي للدفاع، وتملك آلاف الدبابات والمدفعيات، لكنها تواجه فجوة واضحة في الطائرات الحربية، فيما تسعى لتفوق بالمسيرات.
أعطت روسيا "أولوية قصوى" لإنتاج الطائرات المسيّرة الهجومية، في مسعى لتعزيز هجماتها على أوكرانيا عبر موجات متتالية من الضربات الجوية، وفق صحيفة "نيويورك تايمز".
أعلن رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز، الأحد، خطط بلاده لإنفاق 8 مليارات دولار على مركز لبناء سفن حربية ورسوّ غواصات نووية، في إطار اتفاقية "أوكوس".
منحت القوات الجوية الأميركية عقداً لتطوير وإنتاج قنبلة خارقة للتحصينات من الجيل التالي NGP، الخليفة المُخطط لها لقنبلة GBU-57/B الخارقة للتحصينات (MOP) التي تزن 30000 رطل.