قال شيلدون يات، ممثل منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" في السودان، إن الأطفال السودانيين ليسوا مسؤولين عن الحرب القائمة، منذ أكثر من 18 شهراً، ولكنهم ضحاياها بشكل أساسي، حيث يتعرضون للقتل، والإصابة، وقائمة طويلة من الانتهاكات الحقوقية، بالإضافة إلى سوء التغذية وانتشار الأمراض المعدية.
وأضاف شيلدون أن السودان يواجه "أكبر حالة طوارئ تعليمية الآن"، على حد علمه، وسيكون لها تأثير عبر المجتمع السوداني "لأجيال مقبلة".