قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، السبت، إن التدريبات العسكرية بين الولايات المتحدة والفلبين، تُجرى منذ مدة طويلة وهي "دفاعية فقط"، وتهدف إلى الإبقاء على جاهزية القوات والحفاظ على الأمن الإقليمي.
كان المتحدث يرد في رسالة بالبريد الإلكتروني على طلب للتعليق، بعد أن حثت وزارة الدفاع الصينية، مانيلا، الجمعة، على سحب صواريخ "تايفون" الأميركية متوسطة المدى.
وأضاف، أن النشر المؤقت لقدرات صاروخية أميركية في الفلبين جاء استجابة لتهديدات متزايدة.
وتابع: "هذه الأنظمة مصممة لتكون مسلحة تسليحاً تقليدياً، وليست مصممة لاستخدام حمولات نووية".