الخارجية الصينية تهنئ ترمب: نحترم اختيار الشعب الأميركي
هنأت وزارة الخارجية الصينية في بيان، الأربعاء، الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب على فوزه في الانتخابات الرئاسية.
وقالت الخارجية الصينية في بيان: "نحترم اختيار الشعب الأميركي، ونقدم تهنئتنا للسيد ترمب على انتخابه"، وفق ما أوردت شبكة CNN.
اتصال مرتقب لهاريس وبايدن مع ترمب الأربعاء
من المرتقب أن تجري نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس والرئيس جو بايدن، الأربعاء، اتصالاً هاتفياً مع الرئيس المنتخب دونالد ترمب لتهنئته والاعتراف بخسارة الانتخابات، وفق ما أوردت شبكة NBC News نقلاً عن مساعدين لهاريس.
ولم يتم تحديد التوقيت بعد، بينما تعمل هاريس على الخطاب الذي ستلقيه مساء الأربعاء.
ويخطط بايدن للتحدث علناً عن نتائج الانتخابات، وفقاً لمسؤول في البيت الأبيض.
ترمب: لن أضم أي من أولادي إلى إدارتي الجديدة
قال الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب لشبكة "فوكس نيوز"، الأربعاء، إنه لن يضم أياً من أولاده إلى إدارته الجديدة، على عكس ولايته الأولى، حيث عملت ابنته إيفانكا ترمب وصهره جاريد كوشنر كمستشارين رئيسيين.
وأضافت ترمب أنه "أمر مؤلم للغاية بالنسبة للعائلة، لقد مرت عائلتي بجحيم".
فوكس نيوز: حملة ترمب لم تتلق أي اتصال من بايدن أو هاريس
أفادت شبكة "فوكس نيوز" بأن حملة الرئيس المنتخب دونالد ترمب لم تتلق أي اتصال من نائبة الرئيس كامالا هاريس أو من الرئيس الحالي جو بايدن، بعد فوز ترمب بالانتخابات الرئاسية.
ولم تتحدث هاريس إلى أنصارها مساء الثلاثاء مثلما كان مقرراً، ولكن من المرتقب أن تلقي كلمة مساء الأربعاء.
وفي وقت سابق، وصفت حملة ترمب فوزه بأنه "أعظم عودة سياسية في التاريخ".
ليز تشيني: جميع الأميركيين ملزمون بقبول نتائج الانتخابات
دعت النائبة الجمهورية السابقة ليز تشيني الأميركيين إلى قبول فوز الرئيس المنتخب دونالد ترمب في الانتخابات الرئاسية على نائبة الرئيس كامالا هاريس، سواء أحببوا النتيجة أم لا.
وقالت تشيني في منشور على منصة "إكس": إن النظام الديمقراطي أفرز انتخاب رئيس منتخب جديد، مشددة على أن "جميع الأميركيين ملزمون، سواء أحببنا النتيجة أم لا، بقبول نتائج انتخاباتنا".
وأضافت: "لدينا الآن مسؤولية خاصة، كمواطنين لأعظم أمة على وجه الأرض، لبذل كل ما في وسعنا لدعم دستورنا والدفاع عنه، والحفاظ على سيادة القانون، وضمان صمود مؤسساتنا خلال السنوات الأربع المقبلة".
وشاركت تشيني في الحملة جنباً إلى جنب مع نائبة الرئيس كامالا هاريس، وحثت الجمهوريين على وضع الخلافات الحزبية جانباً لدعم الديمقراطية، ورفض ترمب الذي اعتبرت أنه "يشكل تهديداً للديمقراطية".