بعد فوز ترمب.. جلسات علاجية لموظفي الخارجية الأميركية تثير تساؤلات
أثارت جلسات علاج نفسي، عقدتها وزارة الخارجية الأميركية لموظفيها "المنزعجين" من فوز الرئيس المنتخب دونالد ترمب بانتخابات الرئاسة في 5 نوفمبر الجاري، انتقادات وتساؤلات عن تمويل هذه الجلسات، وسط تصاعد الشكوك عن مدى رغبة بعض موظفي الوزارة في تنفيذ رؤية ترمب الجديدة.
وقال النائب الجمهوري دارل عيسى، في رسالة إلى وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، الأسبوع الماضي: "أنا قلق من أن الوزارة تلبي احتياجات الموظفين الفيدراليين الذين دمرهم الأداء الطبيعي للديمقراطية الأميركية، عبر توفير استشارات للصحية العقلية الممولة من الحكومة بسبب عدم انتخاب (المرشحة الدمقراطية) كامالا هاريس رئيسة للولايات المتحدة"، بحسب ما نقلته شبكة FOX NEWS الأميركية.