نجح فريق بحثي دولي في إثبات علاقة سببية مباشرة بين اضطراب نشاط الميتوكوندريا وظهور الأعراض الإدراكية المرتبطة بالأمراض التنكسية العصبية مثل "ألزهايمر".
أظهرت دراسة حديثة وجود أكثر من 200 نوع مختلف من البروتينات المشوهة في أدمغة فئران مسنة يُعتقد أنها مرتبطة بالخرف؛ والتدهور الإدراكي المصاحب لتقدم العمر.
تمكن باحثون من تحديد أهداف دوائية جديدة محتملة لعلاج أو الوقاية من مرض ألزهايمر، عبر تحليل بيانات ضخمة متعددة المصادر.
أظهرت دراسة جديدة أن دواء "ليكانيماب" لعلاج ألزهايمر يُعتبر آمناً بدرجة كبيرة، خارج ظروف التجارب السريرية، خاصة عند استخدامه في المراحل المبكرة جداً من المرض.
تمكن فريق من العلماء من تطوير أول قطعة اصطناعية من بروتين "تاو" تعمل بطريقة مشابهة للبريونات، كخطوة لعلاج مرض ألزهايمر.
كشفت دراسة سريرية عن نتائج مشجعة تُظهر أن عقاراً تجريبياً قد يقلل من خطر الإصابة بمرض ألزهايمر لدى الأشخاص المعرّضين للمرض في أعمار مبكرة مثل الثلاثينيات أو الأربعينيات أو الخمسينيات من العمر.
كشف علماء عن وجود ارتباط بين تناول المصابين بالسكري أدوية إنقاص الوزن وفوائد للصحة الإدراكية والسلوكية فيما تبين أيضاً زيادة مخاطر التهاب البنكرياس وأمراض الكلى
يتسبب مرض ألزهايمر في الفقدان التدريجي للذاكرة، وحتى الآن لا يوجد دواء يُمكن أن يُساعد في استعادة الذاكرة المفقودة، فرغم أن الأدوية المعتمدة حديثاً تُبشر ببعض الأمل في إبطاء مسار المرض؛ إلا أنها لا تُعيد الذاكرة المفقودة.
من المحتمل أن تقي ممارسة الرياضة من فقدان الذاكرة وتحسن المهارات المعرفية، فالتمارين الرياضية لها العديد من الفوائد المعروفة للصحة البدنية والعقلية.