توصل علماء إلى آلية جديدة تعمل على تحويل الدهون البنية إلى حرارة، ما يساهم في الحماية من الأمراض المرتبطة بالسمنة.
يُعرف نظام "أتكينز الغذائي" بقلة تناول الكربوهيدرات، والذي ابتكره اختصاصي أمراض القلب، روبرت سي أتكينز، في حقبة الستينيات من القرن العشرين.
قالت منظمة الصحة العالمية إن فئة جديدة من أدوية إنقاص الوزن تفتح الباب أمام إمكانية إنهاء السمنة، إلا أنها أبدت "قلقها" من مخاطرها التي لا تزال قائمة.
كشفت دراسة حديثة أن "الإندوكانابينويدات" وهي جزيئات صغيرة في الدماغ، تلعب دوراً رئيسياً في تنظيم الشهية واستهلاك الطاقة، ما يفتح الباب أمام مكافحة السمنة.
تستعد "نوفو نورديسك" منتجة عقار "أوزمبيك"، للكشف عن عقار جديد لإنقاص الوزن، فيما تسعى شركات الأدوية لتحسين نتائج العقارات الرائجة مثل "ويجوفي" و"مونجارو".
أظهرت دراسة نُشرت في دورية "لانسيت" زيادة هائلة في معدلات السمنة وزيادة الوزن في الولايات المتحدة على مدار العقود الثلاثة الماضية، إذ تضاعفت معدلات السمنة بين البالغين (فوق سن 25 عاماً)، والمراهقين (من 15 إلى 24 عاماً) منذ عام 1990 وحتى 2021.
في خطوة قد تحدث تحولاً جذرياً في علاج السمنة، تعمل شركات الأدوية على تطوير حبوب جديدة تعتمد على هرمون GLP-1، الذي يستخدم حالياً في أدوية الحقن الأسبوعية مثل ويجوفي وأوزمبيك.
حمية الشاطئ الجنوبي South Beach، عبارة عن نظام غذائي تجاري شهير لإنقاص الوزن، ويُطلق عليها في بعض الأحيان، حمية معدلة منخفضة الكربوهيدرات.
أصبحت السمنة على نحو متزايد مصدر قلق عالمي كبير، وتعتبر "وباء القرن الحادي والعشرين"، ويمكن تعريف مرض زيادة الوزن بأنه تراكم غير طبيعي أو مفرط للأنسجة الدهنية التي يمكن أن تضر بالصحة.