بينما تسعى الولايات المتحدة للهيمنة في مجال تصنيع الرقائق الإلكترونية، تحاول الصين سد الفجوة التكنولوجية، وتبقى تايوان رائدة عالمياً.
تدرس الصين تقديم حوافز تصل قيمتها إلى 70 مليار دولار، لتمويل ودعم صناعة الرقائق الإلكترونية.
تحقق شركة "هواوي" (Huawei Technologies) وشريكتها في التصنيع " Semiconductor Manufacturing International Corporation" (SMIC)" تقدماً في تقنيات إنتاج الرقائق.
تطور شركة إنفيديا (NVIDIA) تقنية للتحقق من المواقع، يمكن أن تكشف عن البلد الذي تعمل فيه الرقائق الإلكترونية التي تنتجها الشركة، بحسب مصادر مطلعة.
بدأت تايوان تحقيقات في تسريب أسرار تجارية في قطاع صناعة الرقائق الإلكترونية، أثارت تساؤلات حول الجهة المستهدفة، لكونها ليست شركات صينية، بل أميركية ويابانية.
قرر الرئيس الأميركي دونالد ترمب السماح لشركة "إنفيديا" ببيع شرائح الذكاء الاصطناعي "H200" إلى الصين بعد أن خلص إلى أن الخطوة تنطوي على مخاطر أمنية أقل.
ارتفعت أسهم شركة Moore Threads، المُصنعة لوحدات معالجة الرسومات (GPU)، والتي توصف بأنها "إنفيديا الصين"، بأكثر من 400% في أول يوم لتداولها في بورصة شنغهاي عقب إدراجها بقيمة 1.1 مليار دولار، وفق ما ذكرت شبكة CNBC.
يعتزم أعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي، من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، تقديم مشروع قانون جديد، يقضي بمنع شركة Nvidia من بيع رقائقها المتقدمة إلى الصين.
تستعد اليابان لإنفاق نحو 252.5 مليار ين (1.6 مليار دولار) ضمن موازنة إضافية لتعزيز تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي وأشباه الموصلات، حسب ما أفادت "بلومبرغ".