يأتي فصل الصيف في حياة الناس بصور متباينة. أما في الأدب فالصيف يحضر كحالة أيقونية، تتقاطع فيها الشمس الحارقة مع الأحلام، وترتسم الظلال مشهداً جمالياً.
"لكل عائلة فلسطينية نكبة"، جملة تستوقف قارئ رواية "هاملت بمحاذاة الجدار" للكاتبة الشابة إيزابيلا حمّاد (1991)، المولودة في بريطانيا من أب فلسطيني من نابلس.
"الشرق" حاورت صالح الحمّاد، مؤسس "دار رشم" إحدى التجارب السعودية في مجال النشر والتوزيع، التي حصدت إصدارتها في أقل من 6 سنوات، خمس جوائز محلية وعالمية.
دخلت الكاتبة الدنماركية سولبي بيله في عزلة لمدة 20 عاماً، كي تتفرّغ لكتابة الأجزاء السبعة لروايتها "حجم الزمن"، الذي حاز جوائز عدة، وتمّت ترجمته إلى 24 لغة.
كتب توماس بروسيغ رواية "الطرف الأخير من شارع الشمس" بعد 10 سنوات من سقوط جدار برلين وتوحيد ألمانيا، إذ وجد الشارع نفسه مقسوماً بين برلين الشرقية والغربية.
يحتل كتاب "هوجوكي" مكانة مهمة في كلاسيكيات الأدب الياباني، شِعر وسرد يخترقان الزمن، لذلك ليس غريباً أن تتوالى طبعات الكتاب كل عام، وبجميع لغات حول العالم.
باع الرئيس الأميركي السابق جو بايدن مذكراته الرئاسية إلى دار النشر Hachette Book Group مقابل دفعة مقدمة تُقدّر بنحو 10 ملايين دولار، بحسب مصادر مطلعة.
الشتات الإفريقي في الولايات المتحدة من وجهة نظر نسوية، محور رواية "جمع الأحلام" للنيجيرية شيماماندا أديتشي، تتناول الأميركيين من أصول أفريقية وأفارقة أوروبا.
يلقي الكاتب الأميركي ستيفن جرانت الضوء على عوالم ساعي البريد، وأبرز مساوئ المهنة وإيجابياتها، بعد أن عمل فيها لمدة عام، عقب فصله من عمله بسبب جائحة كوفيد 2020.