دخلت الكاتبة الدنماركية سولبي بيله في عزلة لمدة 20 عاماً، كي تتفرّغ لكتابة الأجزاء السبعة لروايتها "حجم الزمن"، الذي حاز جوائز عدة، وتمّت ترجمته إلى 24 لغة.
كتب توماس بروسيغ رواية "الطرف الأخير من شارع الشمس" بعد 10 سنوات من سقوط جدار برلين وتوحيد ألمانيا، إذ وجد الشارع نفسه مقسوماً بين برلين الشرقية والغربية.
يحتل كتاب "هوجوكي" مكانة مهمة في كلاسيكيات الأدب الياباني، شِعر وسرد يخترقان الزمن، لذلك ليس غريباً أن تتوالى طبعات الكتاب كل عام، وبجميع لغات حول العالم.
باع الرئيس الأميركي السابق جو بايدن مذكراته الرئاسية إلى دار النشر Hachette Book Group مقابل دفعة مقدمة تُقدّر بنحو 10 ملايين دولار، بحسب مصادر مطلعة.
الشتات الإفريقي في الولايات المتحدة من وجهة نظر نسوية، محور رواية "جمع الأحلام" للنيجيرية شيماماندا أديتشي، تتناول الأميركيين من أصول أفريقية وأفارقة أوروبا.
يلقي الكاتب الأميركي ستيفن جرانت الضوء على عوالم ساعي البريد، وأبرز مساوئ المهنة وإيجابياتها، بعد أن عمل فيها لمدة عام، عقب فصله من عمله بسبب جائحة كوفيد 2020.
تنسج الكاتبة الأميركية ربيكا سولنيت في "شهوة التجوال: تاريخ للمشي" (2024)، سرداً يتجاوز التأريخ أو التوثيق، ليصبح المشي مدخلاً لفهم الإنسان ومحيطه.
عام 1973 سافرت الشاعرة والإعلامية المصرية سلوى حجازي إلى ليبيا ضمن وفد إعلامي، لكنها لم تعد إلى مصر بعد أن استهدفت طائرتها مقاتلات إسرائيلية في أجواء سيناء.
يحمل كتاب "الماضي هو فصلي المفضل" للفرنسية جوليا كيرنينون (2024)، دعوة أدبية ونسوية جريئة، تدفعنا لإعادة قراءة أعمال الكاتبة والشاعرة الأميركية، جيرترود شتاين.