مع انتهاء صلاحية الاتفاق النووي في 18 أكتوبر، رأت طهران أنه يوم تحررها من قيود الأمم المتحدة، فيما فعّلت أوروبا آلية الزناد "سناب باك" لإعادة العقوبات، وبين رفع القيود واستمرار العزلة الاقتصادية، تجد إيران نفسها أمام مرحلة جديدة من الضغوط والعقوبات المتجددة.
طلبت فنزويلا من مجلس الأمن الدولي أن يصف الضربات الأميركية على قوارب قبالة سواحلها بأنها "غير قانونية"، معتبرة أن هذه القوارب "مدنية".
قالت فرنسا إنها تتعاون مع بريطانيا والولايات المتحدة لوضع اللمسات الأخيرة على قرار لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في الأيام المقبلة من شأنه أن يضع الأساس لنشر قوة دولية في غزة.
أفادت مصادر دبلوماسية مطلعة لـ"اندبندنت عربية" بأن مجلس الأمن سيعلن رفع العقوبات عن عدد من كبار المسؤولين السوريين، بينهم الرئيس أحمد الشرع ووزير الداخلية.
شدد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي في اتصال هاتفي مع نظيرته البريطانية إيفيت كوبر الخميس، على أهمية البدء في المرحلة الثانية اتفاق غزة.
قال سفير روسيا لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا، الأربعاء، إن روسيا لا تعترف بإعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على إيران، وذلك رداً على سؤال عما إذا كانت موسكو
منذ عام 1974، تراقب قوات UNDOF وقف إطلاق النار بين سوريا وإسرائيل في الجولان، حيث تنتشر في منطقة منزوعة السلاح تبلغ مساحتها 400 كيلومتر مربع. بمشاركة أكثر من ألف جندي من جنسيات مختلفة، تراقب هذه القوة أي تصعيد محتمل بين البلدين.
منذ عودة ترمب إلى الرئاسة عاد التصعيد ضد إيران إلى أقصى مستوياته، بين رسائل سرية لخامنئي وضربات أميركية لمواقع نووية إيرانية. بينما تحاول أوروبا عبر الترويكا إنقاذ المسار الدبلوماسي، ترد طهران بتعليق التعاون مع الوكالة الذرية، لتظل المخاوف قائمة من تصعيد أكبر.
أكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، السبت، على ضرورة اتخاذ مجلس الأمن للاجراءات اللازمة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة ونفاذ المساعدات الإنسانية.