أعلنت شركة DeepSeek الصينية الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي عن اعتماد نهج مبتكر يهدف إلى تحسين قدرات الاستدلال لدى النماذج اللغوية الكبيرة (LLMs).
تفوقت الجامعات الصينية على نظيرتها الأميركية في إنتاج أبحاث الذكاء الاصطناعي، بعد ارتفاع سريع في ذلك المجال خلال السنوات الـ3 الأخيرة.
أصدرت "ديب سيك" (DeepSeek) تحديثات لنموذجها "في 3" (V3)، الذي يعد بتقديم قدرات برمجة أفضل، مما يبرز عزم الشركة الصينية الناشئة على البقاء متقدمة على منافسيها.
تشهد سوق الذكاء الاصطناعي طفرة كبيرة في مستوى الاستدلال والإدراك لدى النماذج الذكية، بعد كشف "ديب سيك" DeepSeek عن نموذجها R1 الشهر الماضي.
تتصدر الشركات الأميركية والصينية السباق في سوق الذكاء الاصطناعي، وباتت التحديثات والمزايا التنافسية للنماذج الذكية تصل إلى أيدي المستخدمين بشكل شبه يومي.
رفض ليانج وينفنج، مؤسس "ديب سيك" DeepSeek الصينية للذكاء الاصطناعي، عروضاً مغرية من مستثمرين يسعون للاستحواذ على حصة من الشركة، معللاً قراره بأنه "لا يريد أن يفقد الروح العلمية التي جعلت مشروعه يحظى بشهرة عالمية".
في مشهد يعيد إلى الأذهان لحظة صعود نموذج الذكاء الاصطناعي DeepSeek، انطلق وكيل الذكاء الاصطناعي العام "مانوس" (Manus) في الخامس من مارس الجاري
تبحث إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب حظر نموذج الذكاء الاصطناعي الصيني (DeepSeek) في أجهزة الحكومة.
تتجه شركات الذكاء الاصطناعي الكبرى إلى عملية تُعرف باسم "التقطير" في السباق العالمي لتطوير نماذج ذكاء اصطناعي أقل تكلفة.