دعا 40 خبيراً في مرض ألزهايمر، إلى إجراء تغييرات عميقة في أنظمة الرعاية الصحية والاجتماعية لضمان استفادة المرضى من التطورات التشخيصية والعلاجية المتسارعة.
كشف فريق من علماء الأعصاب عن الآلية التي تجعل بعض الطفرات النادرة في جين يسمى ABCA7 سبباً مهما لزيادة خطر الإصابة بمرض ألزهايمر.
أظهرت دراسة أن الألعاب الرقمية التي تجمع بين الحركة وحل الألغاز قد تكون وسيلة فعالة لتعزيز الذاكرة وتأخير التراجع المعرفي. وتشير النتائج إلى أن ممارسة هذه الأنشطة بانتظام لمدة 12 أسبوعاً فقط يمكن أن تُحدث فرقاً ملموساً، فيما يشدد الأطباء على أن الدماغ يحتاج للتدريب المستمر كأي عضلة.
تدريب يعتمد على الألعاب الحركية التفاعلية يمكنه تحسين الذاكرة والقدرات الإدراكية لدى كبار السن الذين يعانون من ضعف إدراكي بسيط، وهو المرحلة المبكرة من الخرف.
الاختلال المعرفي الخفيف هو مرحلة متوسطة بين مهارات التفكير المعتادة والخَرَف، وتسبب الحالة فقداناً للذاكرة، وصعوبة في التواصل، والحكم على الأمور.
اكتشف باحثون من كوريا الجنوبية دوراً لم يكن معروفاً للهيموجلوبين داخل الدماغ، يتمثل في أنه يعمل كمضاد أكسدة طبيعي يحمي الخلايا العصبية من التلف.
نجح فريق بحثي دولي في إثبات علاقة سببية مباشرة بين اضطراب نشاط الميتوكوندريا وظهور الأعراض الإدراكية المرتبطة بالأمراض التنكسية العصبية مثل "ألزهايمر".
أظهرت دراسة حديثة وجود أكثر من 200 نوع مختلف من البروتينات المشوهة في أدمغة فئران مسنة يُعتقد أنها مرتبطة بالخرف؛ والتدهور الإدراكي المصاحب لتقدم العمر.
تمكن باحثون من تحديد أهداف دوائية جديدة محتملة لعلاج أو الوقاية من مرض ألزهايمر، عبر تحليل بيانات ضخمة متعددة المصادر.