تعيش مدينة حلب حالة من الغموض والخوف في أعقاب الانهيار المفاجئ لنظام الرئيس السوري بشار الأسد، رغم مظاهر الاحتفال والحماس التي ظهرت في بعض المناطق
عثر سوريون على مواطن أميركي الخميس، في أحد سجون نظام بشار الأسد، قرب دمشق، وفيما ظن من عثروا عليه في البداية أنه الصحافي الأميركي أوستن تايس.
أفادت وسائل إعلام موالية لفصائل المعارضة المسلحة في سوريا، الخميس، بأن قوات إسرائيلية دخلت بلدتين في ريف محافظة القنيطرة التي تقع بها هضبة الجولان المحتلة
طالبت وزارة الخارجية الفرنسية إسرائيل بالانسحاب من المنطقة العازلة التي تفصل هضبة الجولان المحتل والأراضي السورية، واحترام سيادة ووحدة أراضي سوريا.
شدد وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن في اتصال هاتفي مع نظيره الإسرائيلي يسرائيل كاتس الأربعاء، على أهمية "التنسيق الوثيق" بين الولايات المتحدة وإسرائيل بشأن سوريا.
يواصل آلاف السوريين الاحتشاد أمام السجون وداخلها، للبحث عن أي أثر لأحبائهم الذين اختفوا داخل هذه "المتاهات"، فيما استمرت فظائع نظام بشار الأسد في الظهور.
دخلت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن في سباق مع الزمن لمعالجة الأزمة السورية قبل تولي الرئيس المنتخب دونالد ترمب السلطة في 20 يناير المقبل.
لا يزال مصير القواعد العسكرية الروسية في سوريا بعد سيطرة الفصائل المسلحة على الحكم غير واضح.
أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية توقف تحقيق بشأن أنشطة محتملة للأسلحة النووية في سوريا بسبب الإطاحة بالأسد.