في العصر الرقمي الذي نعيشه اليوم، أصبح الذكاء الاصطناعي (AI) رفيقاً دائماً في الكثير من جوانب حياتنا، من العمل والدراسة، وحتى الصحة النفسية.
أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث غيّرت طريقة تواصلنا واستهلاكنا للمعلومات. ومع وجود ما يقارب 5 مليارات مستخدم حول العالم ومتوسط استخدام يومي يتجاوز الساعتين، فإن منصات مثل "إنستجرام"، و"فيسبوك"، و"تيك توك"، لها تأثير عميق على صحتنا النفسية وحياتنا الاجتماعية.
لطالما أسرت فكرة تحويل العوالم القاحلة في الكون الفسيح بما يشمل كواكب في مجرات بعيدة إلى بيئات خصبة تدعم الحياة كما يسعى لها العلماء وصورها كتّاب الخيال العلمي برؤية طموحة.
أحدث الذكاء الاصطناعي تحولاً جذرياً، خلال الأعوام القليلة الماضية، على صعيد مجالات عدة تشمل الرعاية الصحية وتشخيص المرضى، والعلوم النباتية والحيوانية.
يخضع المال، كما نعرفه، لتحول عميق، حيث تتلاشى الأشكال التقليدية للعملة—كالنقود الورقية والعملات المعدنية—بالتدريج لصالح البدائل الرقمية واللامركزية.
في عالم تتقدم فيه التكنولوجيا بسرعة فائقة، تبدو فكرة المدن الواعية – وهي بيئات حضرية قادرة على التفكير والتعلم والتكيف – أقل خيالاً علمياً وأكثر واقعية.
يشهد نظام إنتاج الغذاء في العالم تحولاً جذرياً، فمع تغير المناخ، وزيادة عدد السكان، والتطورات التكنولوجية، تتغير الطريقة التي نزرع بها ونستهلك الطعام.
أثار تطبيق DeepSeek الصيني حالة من الإعجاب والنقاشات بسبب قدرته التنافسية مع روبوتات الذكاء الاصطناعي الرائدة عالمياً رغم كلفته المنخفضة، وعلى رأسها ChatGPT.
أصبحت المنافسة من أجل تصدر سباق السيطرة على تقنيات الذكاء الاصطناعي AI.. فمن يسيطر؟