كرّست السعودية موقعها شريكاً رئيسياً لسوريا الجديدة بعد الثورة، من خلال تحركات دبلوماسية واسعة، ودعم إنساني مباشر، وتعاون أمني، ومبادرات اقتصادية لإعادة دمج دمشق في النظام المالي العالمي، في مسار يرسّخ الاستقرار ويعيد تشكيل التوازن الإقليمي.
أحدث الفيديوهات