يشهد العالم سباق تسلح جديد، لكن هذه المرة على "مفاتيح السماء": الطائرات المسيرة. فمن دمج روسيا لتصميمها في المناهج الدراسية، إلى خطة أوكرانيا لإنتاج 10 ملايين طائرة سنويا، وصولاً إلى هيمنة الصين على السوق العالمية بصادرات تتجاوز 1.8 مليار دولار.
لم تعد "الدرونز" مجرد سلاح، بل أصبحت أداة استراتيجية تعيد تعريف موازين القوى، وتمنح الدول الصغيرة والجماعات المسلحة قدرات كانت حكراً على الجيوش الكبرى.