في ظل تصاعد التوترات السياسية في أميركا، كشفت وثائق مسربة من البنتاجون أن دراسة إدارة دونالد ترمب لخطة مثيرة للجدل، تهدف لإنشاء قوة "رد سريع" من الحرس الوطني لمواجهة الاضطرابات الداخلية.
الخطة، التي قد تكلف مئات الملايين من الدولارات، تثير مخاوف لدى خبراء قانونيين وعسكريين من أنها قد تخفض عتبة استخدام القوة العسكرية ضد المدنيين، وتفتح الباب أمام "تطبيع" وجود الجيش في الشؤون الداخلية للبلاد.