تتجه إسرائيل نحو خطة لاجتياح مدينة غزة وتهجير أكثر من مليون فلسطيني، مما يهدد بكارثة إنسانية شاملة تحذر منها الأمم المتحدة.
لكن التكلفة لا تقتصر على الخارج، فداخلياً يترنح الاقتصاد بخسائر قد تصل إلى 400 مليار دولار، بينما تحذر المدعية العسكرية من المسؤولية القانونية، ويهدد أهالي المحتجزين بتصعيد احتجاجاتهم إلى فوضى يصعب احتواؤها.