بوساطة أميركية مكثفة، تتجه الأنظار إلى لقاء مرتقب بين الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد قسد مظلوم عبدي، في محاولة لإنقاذ "اتفاق 10 مارس" المتعثر.
ويأتي اللقاء بعد "بوادر حسن نية" متبادلة، كتأجيل مؤتمر الرقة، لكنه يواجه تحديات "أزمة الثقة" التي خلفتها ملفات الانتخابات ومؤتمر الحسكة، فهل تنجح واشنطن في إحياء مسار الحل السياسي؟