تُعد منظمة التعاون الإسلامي ثاني أكبر منظمة دولية بعد الأمم المتحدة، إذ تضم 57 دولة على أربع قارات. ومنذ تأسيسها عام 1969 عقب إحراق المسجد الأقصى، وهي تعمل على تعزيز التضامن والدفاع عن فلسطين وحماية السلم والأمن.
لكن ما هي أدوارها الأخرى في السياسة والاقتصاد والثقافة، وكيف تؤثر مؤسساتها المتخصصة في المشهد الدولي؟