في خطوة غير مألوفة، اجتمع الرئيس الأميركي دونالد ترمب بمئات الجنرالات في لقاء علني تناول ملفات عسكرية حساسة.
التحرك أثار تساؤلات حول أبعاده السياسية ورسائله تجاه خصوم واشنطن، خاصة روسيا والصين، وتأثيراته المحتملة على العقيدة القتالية الأميركية، ومستقبل التوازنات الدولية.