تغطية مباشرة
سياسة

القوات الروسية تقترب من وسط كييف.. وعمدة المدينة يتوعد بـ"معركة شرسة" (تغطية مستمرة)

نيران تشتعل في مستودع ببلدة كفيتنيف في كييف، بعد تعرضه لقصف روسي -  12 مارس 2022 - REUTERS
نيران تشتعل في مستودع ببلدة كفيتنيف في كييف، بعد تعرضه لقصف روسي - 12 مارس 2022 - REUTERS

أهم التطورات

  • لمتابعة التغطية الجديد  اضغط هنا
  • القوات الروسية تواصل تقدمها نحو العاصمة كييف
  • بوتين يوافق على إرسال "متطوعين" للقتال في أوكرانيا
  • الكونجرس الأميركي يقر مساعدات لأوكرانيا بـ13.6 مليار دولار
  • زيلينسكي يبدي استعداده لـ"تنازلات" لإنهاء الحرب في أوكرانيا
  • إجلاء عشرات الآلاف من الأوكرانيين عبر "الممرات الإنسانية"
Time

روسيا: العقوبات يمكن أن تؤدي إلى سقوط محطة الفضاء الدولية    

أعلن رئيس وكالة الفضاء الروسية "روسكوزموس" دمتري روغوزين، السبت، أن العقوبات الغربية المفروضة على روسيا قد تسبب سقوط محطة الفضاء الدولية، مطالباً برفع هذه الإجراءات.

وقال روغوزين إن العقوبات ستؤدي إلى اضطراب تشغيل مركبات الفضاء الروسية التي تزود محطة الفضاء الدولية، وهو ما يؤثر في الجزء الروسي من المحطة الذي يسمح خصوصاً بتصحيح مدار البنية المدارية".

وأضاف أنه "قد يتسبب ذلك في نزول محطة الفضاء الدولية التي تزن 500 طن على البر، أو في البحر".

Time

رئيس بلدية كييف يتوعد القوات الروسية بمعركة "شرسة"

قال رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو لشبكة "سي إن إن"، السبت، إن "المدينة لديها حالياً موارد تكفي لأسبوع أو أسبوعين فقط"، بما في ذلك "المواد الغذائية والإمدادات الطبية"، مؤكداً استعداد القوات الأوكرانية لـ"معركة شرسة كبرى".

وأضاف أن "القوات الأوكرانية موجودة في كل مكان في كييف.. حفروا مواقع دفاعية على طول جميع الطرق الرئيسية المؤدية إلى المدينة، ونصبوا أفخاخ للدبابات حولها. أصبحت مدينة شديدة التحصين الآن".

وتابع قائلاً: "حتى إذا تمكنت القوات الروسية من تطويق كييف، فستظل المدينة قوية جداً، والمعركة ستكون عنيفة من أجل الوصول إلى قلبها".

Time

سماع دوي انفجارات في كييف مع تقدم القوات الروسية

سُمع دوي انفجارات في الساعات الأولى من صباح السبت في العاصمة الأوكرانية كييف، فيما تقترب القوات الروسية أكثر من وسط المدينة، وفق شبكة "سي إن إن" الأميركية.

ولا يزال القتال مستمراً في ضواحي العاصمة الأوكرانية، حيث قالت إدارة المدينة إن المناطق الواقعة في الشمال لا تزال الأكثر خطورة، بما في ذلك ضواحي بوتشا وإربين وهوستوميل، فضلاً عن منطقة فيشورد الواقعة شمال كييف. وتصاعد القتال أيضاً في بروفاري عبر نهر دنيبر شرقي المدينة.

وتضغط القوات الروسية من عدة اتجاهات، وتتخوف الحكومة من سقوط المدينة في حصار كامل.

Time

فرنسا تعتزم استقبال 2500 أوكراني لجأوا إلى مولدوفا    

تعتزم فرنسا استقبال 2500 أوكراني لجأوا إلى مولدوفا، وذلك في إطار عملية تُنسّقها المفوضية الأوروبية داخل "البلدان المتطوعة". 

وقال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان على تويتر، إن الرئيس إيمانويل ماكرون هو من قرر استقبال هؤلاء اللاجئين. وأوضحت الوزارة أن "هذه أول عملية كبيرة من هذا النوع". 

وأشارت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إلى أنه بتاريخ 10 مارس، كان هناك 105 آلاف أوكراني في مولدوفا، الدولة الفقيرة البالغ عدد سكانها 2,6 مليون نسمة.

وفرّ أكثر من 1,5 مليون شخص من أوكرانيا منذ بدء الغزو الروسي في 24 فبراير، وفق الأمم المتحدة. 

ووصل نحو 10 آلاف لاجئ أوكراني إلى فرنسا منذ بدء الغزو الروسي، حسب وزارة الداخلية.

Time

وكيلة الخارجية الأميركية لـ"الشرق": "الضغط على بوتين" هو الحل لإنهاء الأزمة

قالت وكيلة وزارة الخارجية الأميركية للشؤون السياسية، فيكتوريا نولاند، لـ"الشرق، الجمعة، إن روسيا تحاول بقوة السلاح أن تقضي على وجود أوكرانيا كدولة مستقلة، مشيرة إلى أن الأوكرانيين يناضلون ويدافعون عن منازلهم وأسرهم.

وأضافت نولاند أن "الحل الوحيد لإنهاء الغزو الروسي، هو عندما يتعاظم الضغط على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشكل كافٍ يجعله يفهم أنه سيخسر في كل الأحوال". 

وتابعت: "البداية كانت من الجمعية العامة للأمم المتحدة عندما دانت 141 دولة الغزو الروسي على أوكرانيا"، مضيفة: "ثم إغلاق شركات روسية في الغرب، وفرض عقوبات مالية قاسية تشمل حظر الصادرات الروسية، الأمر الذي لم يحدث من قبل".

وأفادت المسؤولة الأميركية بأن "العقوبات بات أثرها واضحاً، حيث خسر الروبل 50% من قيمته"، مشيرة إلى أن "بوتين يخشى فتح البورصة والتداول منذ أسبوعين تقريباً".

وأوردت أن "الشعب الروسي يرى الخسائر التي تسبب بها بوتين، وفي المقابل يرى الكثير من الدول تقديم الدعم للأوكرانيين"، مؤكدة أنه "سيتم تقديم الدعم الإنساني إلى مليوني لاجئ أوكراني فروا من البلاد، بالإضافة إلى 1.5 مليون مشرد داخل البلاد".