قدّمت بريطانيا وفرنسا وألمانيا مشروع قرار ضد إيران إلى مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتصويت عليه هذا الأسبوع، رغم معارضة الولايات المتحدة.
عُيّن كبير المفاوضين الإيرانيين في الملف النووي علي باقري وزيراً للخارجية بالوكالة، خلفاً لحسين أمير عبد اللهيان، الذي لقي حتفه إلى جانب الرئيس الإيراني
لاتملك الولايات المتحدة وحلفاؤها الكثير من السبل المتاحة لكبح أنشطة إيران النووية، فقد توارت منذ فترة طويلة احتمالات نجاح المحادثات في إحراز تقدم
أفاد تقريران سريان للوكالة الدولية للطاقة الذرية، بأن إيران تمتلك ما يكفي من اليورانيوم المخصب بنسبة نقاء تصل إلى 60%.
يرى محللون أن الخطوات التي اتخذتها إيران لإبطاء زيادة مخزونها من اليورانيوم المخصب ربما تساعد في تخفيف التوتر مع الولايات المتحدة قبل الانتخابات الرئاسية.
قال وزير خارجية الصين، إن السعودية و إيران واصلتا اتخاذ خطوات لتحسين علاقاتهما بعد "اتفاق بكين"، ما أدى إلى انطلاق "موجة مصالحة" في الشرق الأوسط.
أعربت إيران عن تفاؤلها بالإفراج عن جزء من أصولها المجمدة في إطار اتفاق تبادل السجناء مع أميركا، لافتة إلى أن القضية ليست مرتبطة بمفاوضات الاتفاق النووي.
قال مسؤول أوروبي، إنه لا يتوقع إيجاد صعوبة في إقناع دول الاتحاد الأوروبي بالإبقاء على العقوبات المتعلقة بالصواريخ الباليستية المفروضة على إيران.
أوضح مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، الأحد، أن بلاده "ليست قريبة من أي صفقة" مع إيران، واصفاً العلاقة مع الصين بـ"الكبيرة والمعقدة".